الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
*2*76 -
بسم الله الرحمن الرحيم
أخرج النحاس عن ابن عباس قال: نزلت سورة الإنسان بمكة.
وأخرج ابن مردويه عن ابن الزبير قال: أنزلت بمكة سورة
وأخرج ابن الضريس وابن مردويه والبيهقي عن ابن عباس قال: نزلت سورة الإنسان بالمدينة.
وأخرج الطبراني وابن مردويه وابن عساكر عن ابن عمر قال: "جاء رجل من الحبشة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: سل واستفهم، فقال: يا رسول الله فضلتم علينا بالألوان والصور والنبوة أفرأيت إن آمنت به، وعملت بمثل ما عملت به إني لكائن معك في الجنة؟ قال: نعم، والذي نفسي بيده إنه ليرى بياض الأسود في الجنة من مسيرة ألف عام، ثم قال: من قال لا إله إلا الله كان له عهد عند الله، ومن قال: سبحان الله وبحمده كتبت له مائة ألف حسنة وأربعة وعشرون ألف حسنة، ونزلت عليه هذه السورة
وأخرج أحمد في الزهد عن محمد بن مطرف قال: حدثني الثقة أن رجلا أسود كان يسأل النبي صلى الله عليه وسلم عن التسبيح والتهليل، فقال له عمر بن الخطاب: مه أكثرت على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: مه يا عمر، وأنزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم
وأخرج ابن وهب عن ابن زيد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ هذه السورة
وأخرج الحاكم وصححه عن أبي ذر قال: قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم
أخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن المبارك وأبو عبيد في فضائله وعبد بن حميد وابن المنذر عن عمر بن الخطاب أنه سمع رجلا يقرأ
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر عن ابن مسعود أنه سمع رجلا يتلو هذه الآية
وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة قال: إن من الحين حينا لا يدرك. قال الله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن عمر بن الخطاب أنه تلا هذه الآية
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن عبد الله بن مسعود قال: إذا جئناكم بحديث أتيناكم بتصديقه من كتاب الله إن النطفة تكون في الرحم أربعين، ثم تكون مضغة أربعين، فإذا أراد الله أن يخلق الخلق نزل الملك فيقول له اكتب، فيقول ماذا أكتب؟ فيقول: اكتب شقيا أو سعيدا ذكرا أو أنثى، وما رزقه، وأثره، وأجله، فيوحي الله بما يشاء، ويكتب الملك، ثم قرأ عبد الله
وأخرج سعيد بن منصور وابن أبي حاتم عن ابن مسعود في قوله: {أمشاج} قال: العروق.
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن ابن عباس في قوله:
وأخرج الطستي عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق قال له: أخبرني عن قوله:
كأن الريش والفوقين منه * خلال النصل خالطه مشيج
وأخرج عبد بن حميد عن الحسن قال مشج ماء الرجل بماء المرأة فصار خلقا.
وأخرج عبد بن حميد عن الربيع قال: إذا اجتمع ماء الرجل وماء المرأة فهو أمشاج.
وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر عن قتادة قال: الأمشاج إذا اختلط الماء والدم، ثم كان علقة ثم كان مضغة.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن الحسن في الآية، قال: خلق من نطفة مشجت بدم، وذلك الدم الحيض إذا حملت ارتفع الحيض.
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال: الأمشاج الذي يخرج على أثر البول، كقطع الأوتار ومنه يكون الولد.
وأخرج ابن المنذر عن زيد بن أسلم قال: الأمشاج العروق التي في النطفة.
وأخرج الفريابي عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال: الأمشاج منه العظام والعصب والعروق من الرجل واللحم والدم والشعر من المرأة.
وأخرج أبو الشيخ في العظمة عن عكرمة في قوله: {أمشاج} قال: الظفر والعظم والعصب من الرجل، واللحم والشعر من المرأة.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن عكرمة
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد
وأخرج ابن المنذر عن عطية العوفي
وأخرج أحمد وابن المنذر عن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كل مولد يولد على الفطرة حتى يعبر عنه لسانه، فإذا عبر عنه لسانه إما شاكرا وإما كفورا والله تعالى أعلم".
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن عكرمة
وأخرج عبد بن حميد عن ابن إسحق قال في قراءة عبد الله: "كأسا صفرا كان مزاجها".
وأخرج عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد عن ابن شوذب في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة
وأخرج عبد الرزاق في المصنف والطبراني عن ابن عباس قال: جاء رجل إلى النبي فقال: إني نذرت أن أنحر نفسي، فشغل النبي صلى الله عليه وسلم، فذهب الرجل، فوجد يريد أن ينحر نفسه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "الحمد لله الذي جعل في أمتي من وفي بالنذر، ويخاف
وأخرج ابن عساكر عن مجاهد قال: لما صدر النبي صلى الله عليه وسلم بالأسارى عن بدر أنفق سبعة من المهاجرين على أسارى مشركي بدر منهم أبو بكر وعمر وعلي والزبير وعبد الرحمن وسعد وأبو عبيدة بن الجراح، فقالت الأنصار: قتلناهم في الله وفي رسوله وتوفونهم بالنفقة، فأنزل الله فيهم تسع عشرة آية
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
أخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر والبيهقي في شعب الإيمان عن مجاهد في قوله:
وأخرج سعيد بن المنصور وابن أبي شيبة وابن مردويه عن الحسن قال: كان الأسارى مشركين يوم نزلت هذه الآية
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة في الآية، قال: لقد أمر الله بالأسارى أن يحسن إليهم، وأنهم يومئذ لمشركون، فوالله لأخوك المسلم أعظم عليك حرمة وحقا.
وأخرج أبو عبيد في غريب الحديث والبيهقي في شعب الإيمان في قوله: {وأسيرا} قال: لم يكن الأسير على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا من المشركين.
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج في الآية، قال: لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يأسر أهل الإسلام، ولكنها نزلت في أسارى أهل الشرك كانوا يأسرونهم في الفداء، فنزلت فيهم، فكان النبي صلى الله عليه وسلم يأمر بالإصلاح لهم.
وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر عن ابن عباس في قوله: {وأسيرا} قال: هو المشرك.
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة في قوله: {وأسيرا} قال: ما أسرت العرب من الهند وغيرهم، فإذا حبسوا فعليكم أن تطعموهم وتسقوهم حتى يقتلوا أو يفدوا.
وأخرج ابن أبي شيبة عن أبي رزين قال: كنت مع شقيق بن سلمة فمر عليه أسارى من المشركين فأمرني أن أتصدق عليهم، ثم تلا هذه الآية
وأخرج ابن أبي شيبة عن سعيد بن جبير وعطاء
وأخرج ابن مردويه وأبو نعيم عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله الله: {مسكينا} قال: فقيرا {ويتيما} قال: لا أب له {وأسيرا} قال: المملوك والمسجون.
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن سعد عن أم الأسود سرية الربيع بن خيثم قالت: كان الربيع يعجبه السكر يأكله، فإذا جاء السائل ناوله فقلت: ما يصنع بالسكر الخبز له خير، قال: إني سمعت الله يقول:
أخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن مردويه عن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر من طرق ابن عباس قال: القمطرير الرجل المنقبض ما بين عينيه ووجهه.
وأخرج الطستي عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق قال له: أخبرني عن قوله:
ولا يوم الحسار وكان يوما * عبوسا في الشدائد قمطريرا
قال: أخبرني عن قوله:
برهوهة الخلق مثل العتيق * لم تر شمسا ولا زمهريرا
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن قتادة
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد {يوما} قال: يوم القيامة {عبوسا} قال: العابس الشفتين {قمطريرا} قال: تقبض الوجوه بالسوء، وفي لفظ انقباض ما بين عينيه ووجهه.
وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن الحسن
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة
وأخرج عبد الرزاق وابن مردويه عن الزهري في قوله:
وأخرج ابن أبي شيبة والبخاري ومسلم والترمذي وابن مردويه من طرق عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اشتكت النار إلى ربها فقالت: رب أكل بعضي بعضا، فجعل لها نفسين نفسا في الشتاء، ونفسا في الصيف، فشدة ما تجدونه من البرد من زمهريرها، وشدة ما تجدونه في الصيف من الحر من سمومها.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن عكرمة قال: الزمهرير هو البرد الشديد.
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن ابن مسعود قال: الزمهرير إنما هو لون من العذاب، إن الله تعالى قال:
وأخرج البيهقي في الأسماء والصفات عن أبي سعيد الخدري أو أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "إذا كان يوم حار ألقى الله سمعه وبصره إلى أهل السماء وأهل الأرض، فإذا قال العبد لا إله إلا الله ما أشد حر هذا اليوم! اللهم أجرني من حر جهنم، قال الله عز وجل لجهنم إن عبدا من عبيدي استجار بي منك، وإني أشهدك أني قد أجرته، وإذا كان يوم شديد البرد ألقى الله سمعه وبصره إلى أهل السماء وأهل الأرض، فإذا قال العبد: لا إله إلا الله، ما أشد برد هذا اليوم اللهم أجرني من زمهرير جهنم قال الله لجهنم: إن عبدا من عبيدي استجارني من زمهريرك، وإني أشهدك أني قد أجرته. فقالوا وما زمهرير جهنم؟ قال كعب: بيت يلقى فيه الكافر فيتميز من شدة بردها بعضه من بعض".
وأخرج ابن أبي شيبة عن ابن مسعود قال: الجنة سجسج لا قر فيها ولا حر.
أخرج الفريابي وسعيد بن منصور وابن أبي شيبة وهناد بن السرى وعبد بن حميد وعبد الله بن أحمد في زوائد الزهد وابن جرير وابن المنذروابن أبي حاتم والحاكم وصححه وابن مردويه والبيهقي في البعث عن البراء بن عازب في وقوله:
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة {وذللت قوفها تذليلا} قال: إن قعدوا نالوها.
وأخرج عبد بن حميد عن الضحاك
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد
وأخرج ابن أبي شيبة عن عبد الله بن مسعود قال: يقول غلمان أهل الجنة من أين نقطف لك؟ من أين نسقيك؟.
وأخرج ابن أبي شيبة وسعيد بن منصور وابن المنذر والبيهقي عن مجاهد قال: أرض الجنة ورق، وترابها مسك، وأصول شجرها ذهب وورق، وأفنانها اللؤلؤ والزبرجد والورق والثمار بين ذلك، فمن أكل قائما لم يؤذه ومن أكل مضطجعا لم يؤذه، ومن أكل جالسا لم يؤذه
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة
وأخرج عبد بن حميد عن الشعبي أنه كان يقرأ {قدرها} برفع القاف.
وأخرج عن الحسن أنه قرأها بنصب القاف.
وأخرج ابن جرير وابن المنذر والبيهقي في البعث من طريق العوفي عن ابن عباس قال: آنية من فضة وصفاؤها كصفاء القوارير
وأخرج عبد الرزاق وسعيد بن منصور والبيهقي في البعث من طريق عكرمة عن ابن عباس قال: لو أخذت فضة من فضة الدنيا فضربتها حتى جعلتها مثل جناح الذباب لم ير الماء عن ورائها، ولكن قوارير الجنة بياض الفضة في صفاء القوارير.
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال: ليس في الجنة شيء إلا قد أعطيتم في الدنيا شبهه إلا {قوارير فضة}.
وأخرج ابن المنذر عن قتادة قال: لو اجتمع أهل الدنيا على أن يعملوا إناء من فضة يرى ما فيه من خلفه كما يرى في القوارير ما قدروا عليه.
وأخرج الفريابي من طريق مجاهد عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن أبي شيبة وهناد وعبد بن حميد عن مجاهد قال: الآنية الأقداح، والأكواب الكوكبات، وتقديرها أنها ليست بالملأى التي تفيض، ولا ناقصة بقدر.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن ابن عباس
وأخرج عبد بن حميد عن الشعبي في قوله: {قوارير من فضة} قال: صفاؤها صفاء القوارير وهي من فضة.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد
وأخرج الحكيم الترمذي في نوادر الأصول عن الحسن قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أربع عيون في الجنة عينان تجريان من تحت العرش إحداهما التي ذكر الله
وأخرج عبد الرزاق وسعيد بن منصور وهناد وعبد بن حميد وابن المنذر والبيهقي عن مجاهد في قوله:
وأخرج ابن المنذر عن الضحاك {عينا فها تسمى سلسبيلا} قال: عين الخمرة.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن مجاهد
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير عن قتادة
وأخرج عبد بن حميد عن ابن عباس قال: بينا المؤمن على فراشه إذ أبصر شيئا يسير نحوه، فجعل يقول: لؤلؤ فإذا ولدان مخلدون كما وصفهم الله، وهي الآية
وأخرج ابن مردويه عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أنا أولهم خروجا إذا خرجوا، وأنا قائدهم إذا وفدوا، وأنا خطيبهم إذا أنصتوا، وأنا مستشفعهم إذا جلسوا، وأنا مبشرهم إذا أيسوا، الكرامة والمفاتيح بيدي، ولواء الحمد بيدي، وآدم ومن دونه تحت لوائي، ولا فخر، يطوف عليهم ألف خادم كأنهم بيض مكنون أو لؤلؤ منثور".
وأخرج ابن المبارك وهناد وعبد بن حميد والبيهقي في البعث عن ابن عمرو رضي الله عنه قال: إن أدنى أهل الجنة منزلا من يسعى عليه ألف خادم كل واحد على عمل ليس عليه صاحبه.
وأخرج الحاكم والبيهقي في البعث عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه ذكر ركب أهل الجنة ثم تلا {وإذا رأيت ثم رأيت نعيما ملكا كبيرا}.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير والبيهقي عن مجاهد رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن جرير عن سفيان في قوله:
وأخرج ابن وهب عن الحسن البصري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن أدنى أهل الجنة منزلة الذي يركب في ألف ألف من خدمة من الولدان المخلدين، على خيل من ياقوت أحمر، لها أجنحة من ذهب {إذا رأيت ثم رأيت نعيما ملكا كبير} ".
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن عكرمة قال: دخل عمر بن الخطاب رضي الله عنه على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو راقد على حصير من جريد قد أثر في جنبه، فبكى عمر، فقال: ما يبكيك؟ فقال: ذكرت كسرى وملكه وقيصر وملكه وصاحب الحبشة وملكه، وأنت رسول الله على حصير من جريد، فقال: أما ترضى أن لهم الدنيا ولنا الآخرة؟ فأنزل الله
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن أبي الجوزاء أنه كان يقرأ {عليهم ثياب سندس خضر} قال: علت الخضرة أكثرثياب أهلها الخضرة.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد رضي الله عنه في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر عن أبي قلابة رضي الله عنه
وأخرج هناد وعبد بن حميد وابن المنذر عن إبراهيم التيمي في هذه الآية
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن إبراهيم التيمي قال: بلغني أنه يقسم للرجل من أهل الجنة شهوة مائة رجل من أهل الدنيا، وأكلهم ونهمتهم، فإذا أكل سقي شرابا طهورا يخرج من جلده رشحا كرشح المسك ثم تعود شهوته.
وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر عن قتادة رضي الله عنه في قوله:
|